القانون الدولي الخاص تنازع القوانين

ISBN 9789957160845
الوزن 0.800
الحجم 17×24
الورق ابيض
الصفحات 400
السنة 2005
النوع مجلد

تبقى أهمية القانون الدولي الخاص متزايدة وبإطراد وعلى كافة المستويات الوطنية والعربية والإقليمية والدولية لما يتضمنه هذا القانون الحيوي من حلول ناجعة لتشجيع حركة التجارة والتبادل الدولية بمفاهيمها الواسعة من نقل للبضائع والأشخاص والخبرة الفنية ورؤوس الأموال والسياحة والمؤتمرات وإقامة المعارض والأسواق وتشجيع الزيارات واتصال الشعوب بعضها بعضاً. أن تقدم العلاقات الدولية ـــ قوة أو ضعفاً ـــ بالنتيجة تؤثر مباشرة في ازدهار أو تقهقر هذا القانون الذي ظهر في الوجود في بداية القرن العشرين بوضوح ليزيد ائتلافاً وانسجاماً مع أحكام القانون الدولي العام وإقامة وحدة متلازمة بينهما وصولاً إلى الغاية المرتجاة في تنظيم الحياة القانونية الدولية الخاصة لأفراد والدول سواء بسواء. وأسأل الله تعالى الهداية والرشاد وأن يسد هذا الكتاب فراغاً ملموساً في المكتبة العربية في إرجاء الوطن العربي الكبير.

الصفحةالموضوع
4 مقدمة الطبعة الأولى
5 تقديم وإهداء
مواضيع مادة القانون الدولي الخاص بالجزء الأول
الباب الأول
تنازع القوانين
7 المنهاج
8 فصل تمهيدي
9 مقدمة
10 أولاً: حاجة التعامل الدولي إلى قواعد التنازع
10 ثانياً: تحديد مفهوم تنازع القوانين
11 ثالثاً: قيام حالة تنازع القوانين
13 رابعاً: تطور قواعد تنازع القوانين ومعيارها الوطنية والدولية
16 التنازع في الشريعة الإسلامية
21 مصادر قواعد التنازع في القانون الوضعي العربي
26 (الأردني والعراقي بالذات)
27 خامساً: الأسس أو الأسباب في تطبيق قواعد التنازع
30 وأحكام القانون الأجنبي
الفصل الأول
مراحل تطبيق قاعدة التنازع
34 مقدمة
35 المبحث الأول: التكييف
35 أولاً: تحديد مفهوم التكييف في العلاقات الوطنية
36 ثانياً: التكييف في القانون الدولي الخاص وأهميته
39 ثالثاً: أمثلة دولية مشتقاه من الفضاء لتوضيح ماهية التكييف
42 رابعاً: القانون الذي يحكم عملية التكييف في قيام حالة التنازع
46 خامساً: التكييف في القوانين العربية
47 سادساً: التكييف وماهيته وما يجب أن يقوم به القاضي
49 سابعاً: التكييف في القانون الانجليزي
51 المبحث الثاني: قواعد الإسناد
51 أولاً: مفهوم الإسناد
53 ثانياً: صفات قواعد الإسناد
56 المبحث الثالث: نظرية الإحالة
56 أولاً: تحديد مفهوم الإحالة وأنواعها
58 ثانياً: تاريخ نظرية الإحالة
60 ثالثاً: تقييم نظرية الإحالة
63 رابعاً: موقع نظرية الإحالة في القوانين العربية
65 المبحث الرابع: نظرية التفويض في دولة تتعدد فيها القوانين
65 أولاً: تحديد مفهوم التفويض
65 ثانياً: تحديد العملي والعملي للقانون الواجب التطبيق في الدولة
67 التي تتعدد فيها القوانين لحكم نفس العلاقة موضوع النزاع
الفصل الثالث: حالات تطبيق قواعد التنازع الخاصة بالقانون الشخصي
69 مقدمة
70 المبحث الأول: تحديد الأحوال الشخصية
70 أولاً: الأحوال الشخصية وشخصية الإنسان
71 ثانياً:التكييف وقضايا الأحوال الشخصية
72 ثالثاً: قضايا الأحوال الشخصية يحكمها القانون الشخصي
72 رابعاً: القانون الشخصي في الدول العربية
74 المبحث الثاني: الحالة المدنية للأفراد والأشخاص المعنوية
74 أولاً: الحالة المدنية للأفراد
75 ثانياً: القانون الذي يحكم الأشخاص المعنوية
78 المبحث الثالث: أهلية التصرفات
78 مقدمة
78 أ. القاعدة العامة
82 ب. القاعدة الخاصة
84 ج. الاستثناء الخاص بالقانون الذي يحكم الأهلية لحماية المصالح الوطنية
87 المبحث الرابع: الزواج وما يتعلق به من أمور
87 مقدمة
87 أولاً: انعقاد الزواج ( تكوين العقد )
87 أ. كون أحد الزوجين وطنياً في دولة المحكمة
88 ب. كون كلا الطرفين من غير الوطنيين
88 1. الشروط الموضوعية
92 2. الشروط الشكلية
96 ثانياً: آثار عقد الزواج
97 ثالثاً: انتهاء الزواج
98 رابعاً: الزواج ومدى علاقته بالنظام العام والآداب وفق قانون دولة المحكمة في تنازع القوانين
المبحث الخامس: الوصية وكافة التصرفات المضافة إلى ما بعد الموت
100 أولاً: معنى الوصية
101 ثانياً: الشروط الموضوعية للوصية
102 ثالثاً: الشروط الشكلية للوصية
104 رابعاً: نقل الملكية بسبب الوصية
105 خامساً: الوصية النظام العام
107 المبحث السادس: الإرث
108 أولاً: معنى الإرث
108 ثانياً: الأمور التي يحكمها قانون المورث وقت وفاته ونقل الملكية
110 ثالثاً: التركة الشاعرة
111 رابعاً: الإرث وعلاقته بالنظام العام
الفصل الرابع: حالات تطبيق قواعد الخاصة بالقانون الإقليمي
( المحلي أو المكاني)
113 مقدمة
114 المبحث الأول: الالتزامات غير التعاقدية
114 أولاً: الفعل الضار وأنواعه وتكييفه
114 أ. تحديد الفعل الضار
115 ب. أنواع الضرر
116 ثانياً: القانون الذي يحكم الفعل الضار في التنازع
118 ثالثاً: الفعل الضار المستمر أو المتعدد الحدوث في دول مختلفة
121 رابعاً: أنواع خاصة من الأفعال الضارة
121 أ. حوادث السفن في البحار
125 ب. حوادث الطائرات في الجو
128 خامساً: الفعل الضار في القانون المقارن ( الانجليزي بالذات )
128 أولاً: انجلترا
131 ثانياً: القانون في الولايات المتحدة
133 ثالثاً: بعض المصطلحات المهمة لدعوى المسؤولية التقصيرية
137 سادساً: الفعل النافع ( الكسب دون سبب )
137 أ. القواعد الموضوعية
137 ب. القواعد الإجرائية
139 المبحث الثاني: الشكلية في التصرفات
139 أولاً: مفهوم الشكلية
140 ثانياً: القانون الذي يحكم الشكلية لغرض الإثبات
145 ثالثاً: القانون الذي يحكم الشكل لغرض الانعقاد
147 رابعاً: النظام العام والشكلية في التصرفات
147 المبحث الثالث: نظام الأموال
148 مقدمة
149 أولاً: الأموال المادية
150 1. العقارات
151 2. المنقولات
152 3. البضائع المشحونة
153 4. التصرفات الواردة بشأن سفينة أو طائرة
153 5. الأموال في المادية في القانون الانجليزي
156 ثانياً: الأموال المعنوية
156 أ. الملكية الفكرية
159 ب. الحقوق الشخصية والمالية المبتة بأوراق أو سندات
159 ج. الحقوق الثابتة في أوراق قابلة للتدوال
الفصل الخامس: قانون الإرادة والقانون المختار
161 توطئة
162 المبحث الأول: تمييز العقد الدولي عن العقد الداخلي
164 المبحث الثاني: القانون الذي العقد الدولي وفق قواعد التنازع
165 أ. القانون المتفق عليه أو قانون الإرادة
170 ب. قانون الموطن المشترك للمتعاقدين
172 ج. قانون مكان إبرام العقد
174 المبحث الثالث: العقد الدولي وعلاقته بقانون المحكمة تكون العقد وآثاره
176 المبحث الرابع: مبدأ وحدة العقد، أو مبدأ تجزئة العقد
179 المبحث الخامس: الاتجاهات الجديدة في القانون المقارن ما يتعلق بالعقد الدولي مع إشارة خاصة إلى القانون الانكلو ـــ سكسوني
180 1. قاعدة التنازع التي تحكم العقد
182 2. تكوين اللعقد ونفاذه وصحته
183 3. الأهلية في التعاقد
183 4. الشكلية في العقد
183 5. الشروط الموضوعية للعقد المتعلقة بالمشروعية ( صحة العقد الجوهرية)
185 6. تفسير وآثار العقد
185 7. الوفاء بالعقد
186 8. الاتفاقية الأوروبية للالتزامات التعاقدية
الفصل السادس
القانون المتعلق بالنصوص الأمره
188 توطئة
191 المبحث الأول: علامات العمل
المبحث الثاني: نظام المسؤولية وتنظيم النشاط المهني
191 أولاً: نظام المسؤولية المدنية
192 ثانياً: تنظيم النشاط المهني والحرفي
الفصل السابع: حالات عدم تطبيق القانون الأجنبي الواجب التطبيق
194 مقدمة
195 المبحث الأول: مبدأ النظام العام والآداب
198 ثانياً: النظام العام في العلاقات الدولية وفي العلاقات الخارجية
201 ثالثاً: بعض صفات النظام العام في الحياة الدولية
203 رابعاً: النظام العام في القوانين الأردني والعراقي
204 المبحث الثاني: نظرية الغش نحو القانون
204 توطئة
204 أولاً: معنى أو ماهية الغش نحو القانون وتطورها في تنازع القوانين
206 ثانياً: شروط تطبيق نظرية الغش نحو القانون
208 ثالثاً: تقييم نظرية الغش نحو القانون
210 رابعاً: نطاق الأخذ بنظرية الغش نحو القانون والأساس القانوني لها
211 خامساً: آثار نظرية الغش نحو القانون
213 المبحث الثالث: المصلحة الوطنية
الفصل الثامن
إثبات القانون الأجنبي وكيفية تفسيره
215 مقدمة
216 المبحث الأول: تحديد طبيعة ومفهوم القانون الأجنبي
218 المبحث الثاني: الأساليب المعتمدة في إثبات القانون الأجنبي
218 أ. القانون الأجنبي كواقعة من الوقائع
220 ب. القانون الأجنبي بمثابة القانون الأجنبي
222 المبحث الثالث: إجراءات ( طرق البحث ) عن القانون الأجنبي وكيفية تفسيره
222 أولاً: الإجراءات
225 ثانياً: كيفية التفسير
225 1. إتباع الأساليب الوطنية
226 2. الأساليب الأجنبية
227 المبحث الرابع: الحلول المتاحة في حالة تعذر أو استحالة إثبات القانون الأجنبي
227 1. رد الدعوى
228 2. تطبيق القانون الأجنبي الأقرب ال ذلك القانون الذي تعذر إثباته
228 3. تطبيق المبادئ العامة للقانون الأكثر شيوعاً
229 4. نظرية قانون المحكمة الوطني
229 5. الحلول البديلة المقترحة
231 المبحث الخامس: دور محكمة التمييز ( النقض ) في مسألة تطبيق القانون الأجنبي وكيفية تفسيره
231 أ. الاتجاه الأول
233 ب. الاتجاه الثاني
234 ج. وجهة نظر القانون الانكلو ـــ سكسكوني
234 أولاً: النظرية التقليدية
235 ثانياً: قناعة المحكمة
236 ثالثاً: وسائل الإثبات
236 أ. الخبير الشاهد
237 ب. استعمال المصادر الأجنبية
238 ج. طرق أخرى للإثبات
238 د. عبء إثبات القانون الأجنبي
الباب الثاني
الاختصاص القضائي الدولي للمحاكم
241 مقدمة
الفصل الأول
التعريف بالاختصاص القضائي وأهميته وخصائصه
242 المبحث الأول: التعريف بالاختصاص القضائي الدولي للمحاكم
242 أولاً: أنواع الاختصاص
244 ثانياً: الاختصاص القضائي والقانون الدولي ( الوجهة العامة للقانون)
245 المبحث الثاني: الاختصاص الداخلي أو الوطني للمحاكم
245 أولاً: ماهية الاختصاص الدولي
246 ثانياً: مدى التلازم القائم ما بين قواعد الاختصاص القضائي
247 المبحث الثالث: خصائص قواعد الاختصاص القضائي للمحاكم
248 المبحث الرابع: أهمية الاختصاص القضائي الدولي للمحاكم
الفصل الثاني
المبادئ العامة التي تحكم الاختصاص القضائي
250 مقدمة
250 المبحث الأول: اعتبارات الاختصاص القضائي المبنية على السيادة
250 أولاً: الاختصاص الشخصي
252 ثانياً: رابطة الجنسية وقيام الاختصاص القضائي الدولي
253 المبحث الثاني: الاختصاص القضائي المبني على أساس الاعتبارات الإقليمية
253 أولاً: المال
254 ثانياً: الفعل الضار والفعل النافع
255 ثالثاً: إشهار الإفلاس في الدولة
255 رابعاً: دعاوى الارث والتركات
256 المبحث الثالث: الاختصاص الضائي الدولي المبني علة حسن سير العدالة والملائمة
257 المبحث الرابع: الاختصاص القضائي الدولي المبني على إرادة الخصوم أو ما يعرف بالخضوع الاختياري
الفصل الثالث
الاختصاص القضائي الدولي للمحاكم الأردنية
259 مقدمة
260 المبحث الأول: الاختصاص الشخصي
260 أولاً: الوطني
263 ثانياً: الأجنبي
265 المبحث الثاني: الاختصاص العيني أو الإقليمي
267 المبحث الثالث: الاختصاص الإداري
268 المبحث الرابع: الاختصاص المبني على اعتبارات العدالة والملائمة
269 المبحث الخامس: التعاون القضائي الدولي ما بين محاكم الدول المختلفة
الفصل الرابع
بعض القيود الواردة على الاختصاص القضائي الدولي
270 تمهيد
270 المبحث الأول: سيادة الدول الأجنبية
270 أولاً: أحكام القانون الدولي
272 ثانياً: الاتجاه الودلي لا معاصر
274 ثالثاً: بعض أحكام الأوروبية لحصانة الدول لعام 1972
275 رابعاً: بعض الأحكام الموضوعية التي أخذ بها قانون الحصانة للملكة المتحدة
المبحث الثاني: الحصانات الدبلوماسية والقنصلية
أهم الأحكام العامة لاتفاقية فينا
278 الأول: الحصانة الممنوحة للدولة عن أعمالها وسياستها التي يمارسها الدبلوماسي
279 الثاني: حصانة القناصل
279 الثالث: حصانة البعثات الخاصة
280 المبحث الثالث: الحصانة المقررة بنصوص خاصة
القوانين والمعاهدات
الفصل الخامس
الاختصاص القضائي في القانون الانجليزي
282 مقدمة
282 المبحث الأول: الاختصاص الشخصي
282 أولاً: وجود المدعي عليه ضمن المنطقة القضائية للمحكمة
283 أ. الإنسان
283 ب. المشاركة وشركات الأشخاص المعنوية
283 ج. الشركات والأشخاص المعنوية
284 ثانياً: قبول المدعى عليه رضائياً باختصاص المحكمة القضائي
284 ثالثاً: وجود نصوص قانونية خاصة تعطي مثل هذا الاختصاص للمحكمة الانجليزية
285 رابعاً: حالات منصوص عليها في قواعد التنازع الخاصة بالمحاكم الانجليزية
286 خامساً: اتفاقية المجموعة الأوروبية
287 المبحث الثاني: الاختصاص العيني
287 أولاً: تجديد معنى الاختصاص العيني
288 ثانياً: بعض القيود الواردة على الاختصاص العيني
288 ثالثاً: الاختصاص القضائي المقرر على عقار
289 المبحث الثالث: الاختصاص القضائي للمحكمة الانجليزية المبني على سلطتها التقديرية
الباب الثالث
الاعتراف وتنفيذ الأحكام الأجنبية المدنية
مقدمة
291 الفصل الأول: التعريف بالأحكام الأجنبية وأسباب تنفيذها
292 المبحث الأول: معنى ومفهوم الحكم الأجنبي
295 المبحث الثاني: الأسس المقبولة لتنفيذ الأحكام الأجنبية
الفصل الثاني
مدى قوة أو حجية الحكم الأجنبي ومنزلته أمام القضاء الوطني
298 تمهيد
298 المبحث الأول: قوة الحكم الأجنبي وحجيته أمام القضاء الوطني
300 المبحث الثاني: الأساليب المعتمدة في القانون المقارنة في تنفيذ الأحكام الأجنبية
300 أ. أسلوب رفع دعوى جديدة وتقديم الحكم الأجنبي كدليل
301 ب. أسلوب رفع دعوى الاستحصال من القضاء الوطني ما يعرف بالأمر بالتنفيذ
302 نظام المرافعة
302 نظام المراجعة
الفصل الثالث
إجراءات تنفيذ الأردني الأجنبي أمام القضاء الأردني والعربي
303 تمهيد
303 المبحث الأول: إجراءات تنفيذ الأحكام الأجنبية وفق القانون الوطني
304 الإجراءات المعتادة لرفع الدعوى
306 المبحث الثاني: الأحكام الواردة في بعض الاتفاقيات الدولية النافذة
306 أولاً: الإجراءات المطلوبة
307 ثانياً: أسلوب المراقبة أو المراجعة
الفصل الرابع
الشروط الموضوعية المطلوب توافرها في الحكم الأجنبي المراد تنفيذه
تمهيد
310 المبحث الأول: الشروط المطلوبة وفق أحكام القانون الوطني في الدولة المطلوب منها التنفيذ
311 أولاً: كون الحكم المراد تنفيذه يقع ضمن فروع القانون الخاص
312 ثانياً: كون الحكم صادر من محكمة ذات اختصاص دولي وموضوعي من محكمة لاعت فيه قواعد العدالة الطبيعية والتبليغ الصحيح
أ. التبليغ
ب. عدم اللجوء إلى الإحتيال أو التدليس
ج. توفير ضمانات التقاضي وحرية الدفاع وحضور المحامي نيابة عنه
324 خامساً: كون الحكم قد صدر عن محكمة تعترف دولتها بمبدأ المقابلة بالمثل
325 سادساً: كون الحكم غير مخالف لقواعد النظام العام والآداب أو النصوص الآخرة
327 سابعاً: مون الحكم الأجنبي لا يخالف حكماً وطنياً صادراً أو متعلقاً بدعوى لا تزال قائمة
329 ثامناً: كون الحكم المطلوب تنفيذه قد أرفق معه كافة الوثائق والتصديقات الرسمية اللازمة
331 تاسعاً: كون الحكم ومرفقاته قد تم ترجمته إلى اللغة العربية والمصدقة
332 عاشراً: أن لا يجوز استعمال وسائل القسر أو القوة أو الاكراه البدني البدني
332 المبحث الثاني: إجراءات تنفيذ الأحكام الأجنبية وفق المعاهدات الدولية
332 أ. اتفاقية القاهرة لعام 1952 اتفاقية تنفيذ الأحكام
332 1. الجهة المختصة بالتنفيذ
333 2. قوة الأحكام القابلة للتنفيذ
333 3. أسلوب المراقبة وليس أسلوب المراجعة
333 4. الشروط التي يجب أن ترفق طلب التنفيذ
334 5. المستندات التي يجب أن ترفق طلب التنفيذ
334 6. قوة الحكم الصادر من محاكم إحدى الدول العربية في الدولة الأخرى
334 ب. اتفاقية الرياض لعام 1983
334 1. الجهة المختصة بإصدار الحكم المراد تنفيذه
336 2. الأحكام القابلة للتنفيذ والتي تتمتع بقوة الأمر المقضي به
337 3. تنفيذ الحكم
338 4. حالات رفض الاعتراف بالحكم
339 5. المسندات الخاصة بطلب الاعتراف بالحكم أو تنفيذه
339 ج. اتفاقية التعاون العربي لعام 1989
340 1. الأحكام القابلة للتنفيذ والقانون الواجب التطبيق
340 2. تنفيذ الحكم ومدى أحجيته في الدول الأخرى الأعضاء
340 3. اختصاص المحكمة التي أصدرت الحكم
341 4. حالات رفض تنفيذ الحكم من دولة عضوة في دولة أخرى
342 5. المستندات الخاصة بطل الاعتراف بالحكم أو تنفيذه
342 6. تنفيذ السندات والوثائق الرسمية
الفصل الخامس
تنفيذ أحكام المحكمين الأجانب
343 تمهيد
345 المبحث الأول: إجراءات تنفيذ أحكام المحاكمين الأجانب
345 1. معنى القرار
346 2. تنفيذ قرارات التحكيم العربية في ظل الاتفاقيات القضائية النافذة
346 أ. اتفاقية القاهرة
347 ب. اتفاقية الرياض
347 ج. اتفاقية مجلس التعاون
348 3. اتفاقية نيويورك للأمم المتحدة لعام 1958
348 أ. رفع دعوى وتعين القانون الواجب التطبيق
348 ب. المستندات المطلوبة
349 ج. أسباب رفض الاعتراف والتنفيذ
250 الخلاصة
الفصل السادس
آثار الأحكام الأجنبية
352 مقدمة
352 المبحث الأول: الحكم الأجنبي ومدى قوته التنفيذية
352 أ. اعتبار السيادة
353 ب. اعتبار التعاون
المحبث الثاني: حجية الشيء المفضي به
354 مقدمة
354 أ. القضاء المدني
355 ب. القضاء في الأحوال الشخصية
356 ج. الاتجاه الحديث
المبحث الثالث: الحكم الأجنبي كدليل اثبات
358 تمهيد
358 أولاً: الحكم الأجنبي كسند رسمي
360 ثانياً: الوقائع المادية التي تحتويها الأحكام
361 المبحث الرابع: الحكم الأجنبي كواقعة قانونية
الفصل السادس
تنفيذ الأحكام الأجنبية في القانون الإنجليزي
المبحث الأول: أسس التفرقة
363 المبحث الأول: أسس التنفيذ
363 المبحث الثاني: التفرقة ما بين التنفيذ والاعتراف بالحكم
المبحث الثالث: الشروط الواجب توافرها في الحكم الأجنبي
364 1. ثبوت الاختصاص القضائي للمحكمة الأجنبية
364 أولاً: يجب أن يكون الحكم صادراً من محكمة أجنبية ذات اختصاص شخصي
365 ثانياً: بعض الحالات التي لا يعترف بها القانون الانجليزي كأساس الاختصاص المحكمة
365 ثالثاً: الاستثناءات الواردة على ثبوت الاختصاص القضائي للمحكمة الأجنبية
367 رابعاً: عدم ثبوت الاختصاص القضائي الشخصي ( ما بين الأطراف)
367 2. كون الحكم الأجنبي نهائياً وقطعياً ولا يمكن تعديله لخطأ في القانون أو الوقائع
369 3. أن لا يكون الحكم قد اعتمد أو أسس على الغش أما من:
369 أ. الطرف المعني في الحكم أو
369 ب. جانب المحكمة التي أصدرت الحكم
369 4. إذا كان المدعي عليه في الحكم المطلوب تنفيذه قد تم الحصول عليه بصورة مخالفة لقواعد العدالة الطبيعية
370 المبحث الرابع: طرف التنفيذ في القانون الانجليزي
370 أولاً: التنفيذ بموجب السوابق القضائية
371 ثانياً: التنفيذ بموجب قانون تنفيذ الأحكام النافذة
372 المبحث الخامس: الاعتراف بالحكم الأجنبي
372 أولاً: كدفع
372 ثانياً: تحويل الملكية كتصرف
373 المبحث السادس: الاتفاقية الأوروبية وتنفيذ الأحكام
374 المبحث السابع: تنفيذ أحكام هيئات التحكيم الأجنبية
374 أولاً: المقصود بقرار التحكيم
375 ثانياً: الشروط المطلوبة
376 ثالثاً: تنفذ قرار تحكييم وفق اتفاقية الأمم المتحدة ( نيويورك) لعام 1958
378 الختام
379 قائمة بالمصادر العامة
381 الفهرست التفصيلي للكتاب

الكتب ذات العلاقة

القانون     الدولي القانون الدولي الخاص تنازع القوانين
 
اضافة الكتاب الى سلة المشتريات
  الكمية:
حذف الكتاب:
   
   
 
 
انهاء التسوق
استمر بالتسوق
9789957160845 :ISBN
القانون الدولي الخاص تنازع القوانين :الكتاب
د.ممدوح عبد الكريم عرموش :المولف
0.800 :الوزن
17×24 :الحجم
ابيض :الورق
400 :الصفحات
2005 :السنة
مجلد :النوع
$25 :السعر
 
:المقدمة

تبقى أهمية القانون الدولي الخاص متزايدة وبإطراد وعلى كافة المستويات الوطنية والعربية والإقليمية والدولية لما يتضمنه هذا القانون الحيوي من حلول ناجعة لتشجيع حركة التجارة والتبادل الدولية بمفاهيمها الواسعة من نقل للبضائع والأشخاص والخبرة الفنية ورؤوس الأموال والسياحة والمؤتمرات وإقامة المعارض والأسواق وتشجيع الزيارات واتصال الشعوب بعضها بعضاً. أن تقدم العلاقات الدولية ـــ قوة أو ضعفاً ـــ بالنتيجة تؤثر مباشرة في ازدهار أو تقهقر هذا القانون الذي ظهر في الوجود في بداية القرن العشرين بوضوح ليزيد ائتلافاً وانسجاماً مع أحكام القانون الدولي العام وإقامة وحدة متلازمة بينهما وصولاً إلى الغاية المرتجاة في تنظيم الحياة القانونية الدولية الخاصة لأفراد والدول سواء بسواء. وأسأل الله تعالى الهداية والرشاد وأن يسد هذا الكتاب فراغاً ملموساً في المكتبة العربية في إرجاء الوطن العربي الكبير.

 
:الفهرس
 
:الكتب ذات العلاقة