يهدف هذا الكتاب إلى مساعدة الشباب على التعامل مع الاضطرابات والصراعات المتنوعة وتطوير صور ذاتية إيجابية ونظام قيمي ثابت للاعتقادات إذ إن السلوكيات جزء أساسي لوجود الأفراد وتطوراتهم وتبدأ هذه العملية منذ الولادة حيث يبدأ الطفل بتشرب هذا النظام من الأسرة التي ينتمي إليها وتتوالى هذه العملية عند التحاقه بالمدرسة ومن ثم بالمؤسسات الأخرى في المجتمع ويتناول الكتاب كيف يكون الشخص متعاوناً في المدرسة مع زملائه يشاركهم في ألعابهم ودراستهم يزودهم في بيوتهم يستقبلهم في بيته يشاركهم في طعامه وفي خصوصياته كما يشير إلى تعاونه مع أهله في بيته يحافظ على نظافة البيت يقدم المساعدة لإخوانه الصغار يخدم والديه يشارك والده في عمله ويتعاون مع والدته داخل البيت يسارع إلى خدمتها وينتقل هذا الشعور في المجتمع فيقدم المساعدة للصغار ويخدم الكبار في قضاء حوائجهم أو مساعدتهم في قطع إشارات المرور.
الصفحة | الموضوع |
9
|
المقدمة
|
12
|
الجزء الأول: أن تصبح شخصا متعاونا
|
33
|
الجزء الثاني: التعاون مع عائلتي
|
52
|
الجزء الثالث: التعاون مع أصدقائي وزملاء صفي
|
|
|
|