القانون التحاري-المبادئ العامة-وفقا لقانون التجارة العماني

ISBN 9789957168193
الوزن 0.700
الحجم 17*24
الورق ابيض
الصفحات 296
السنة 2014
النوع مجلد

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين، وبعد: بعون من الله سبحانه وتعالى نعيد طباعة كتابنا الذي يتضمن شرح قانون التجارة العماني، والذي يتناول دراسة الأعمال التجارية والتاجر والمتجر وفقاً لقانون التجارة العماني رقم (55) لسنة 1990م، وقد اشتملت هذه الطبعة على عدة تعديلات جوهرية لمواكبة الأحكام الجديدة التي تضمنها قانون حقوق الملكية الصناعية رقم (67) لسنة 2008، الذي حلّ محل قانون العلامات والبيانات والأسرار التجارية والحماية من المنافسة غير المشروعة رقم (38) لسنة 2000، وقانون الرسوم والنماذج الصناعية رقم (39) لسنة 2000، وقانون البيانات (المؤشرات) الجغرافية رقم (40) لسنة 2000، وقانون براءات الاختراع رقم (82) لسنة 2000، حيث ألغيت هذه القوانين بصدور قانون حقوق الملكية الصناعية رقم (67) لسنة 2008، وقد استوجب علينا هذا القانون إجراء التعديلات المطلوبة على الطبعة الجديدة لكتاب شرح قانون التجارة العماني. وقد حاولنا في هذا الكتاب أن نعتمد أسلوباً سهلاً يتسم بالوضوح والبساطة في عرض الموضوعات التي تناولناها في هذا الكتاب، مبتعدين قدر الإمكان عن المناقشات الفقهية الطويلة، وقد قمنا بمقارنة أحكام قانون التجارة العماني في بعض الأحيان بالأحكام الواردة في قوانين التجارة العربية، كقانون المعاملات التجارية لدولة الإمارات العربية المتحدة رقم (18) لسنة 1993 وقانون التجارة الأردني رقم (12) لسنة 1966 وقانون التجارة المصري رقم (17) لسنة 1999 نظراً لأهمية ذلك، وحاولنا في أكثر من مكان بيان مدى التشابه والاختلاف بين أحكام هذه القوانين وقانون التجارة العماني، كما حاولنا الاستعانة ببعض القرارات الصادرة من المحاكم العمانية. وقد تم تقسيم هذا الكتاب إلى بابين وفصل تمهيدي، وقد تضمن الفصل التمهيدي: بيان مفهوم القانون التجاري والمبادئ التي يقوم عليها وتطوير القانون التجاري ومصادر القانون التجاري، وخصصنا الباب الأول: لدراسة الأعمال التجارية، وذلك ببيان مفهوم العمل التجاري والنتائج التي تترتب على التمييز بين العمل التجاري والعمل المدني، مع بيان أنواع الأعمال التجارية التي وردت في قانون التجارة العماني، أما الباب الثاني: فقد اشتمل على دراسة التاجر والمحل التجاري، حيث تم فيه توضيح مفهوم التاجر وشروط اكتساب صفة التاجر، وواجبات التاجر، وكذلك تم في هذا الباب توضيح مفهوم المتجر وخصائصه وطبيعته القانونية وعناصره المادية والمعنوية والتصرفات القانونية التي ترد على المتجر، وهي البيع والإيجار والرهن. أما العقود التجارية والتي كانت تشكل الباب الثالث من الطبعة الأولى لهذا الكتاب، فقد أفردنا لها كتاباً مستقلاً بها، حيث أجرينا على هذه العقود عدة تعديلات كما أضفنا لها عقوداً جديدة، تم معالجتها مع العقود السابقة. ونأمل أن يكون هذا الكتاب مرجعاً مهماً لطلبة كلية الحقوق وللمهتمين بدراسة القانون من قضاة ومحامين وباحثين، وذلك للاستفادة مما ورد فيه من شروحات لأحكام قانون التجارة العماني. ونحن لا ندعي الكمال في هذا العمل، فالكمال لله وحده سبحانه وتعالى، ونسأل الله عز وجل التوافق والنجاح، وعسى أن نكون قد ساهمنا في هذا العمل بسد حاجة أكبر عدد من المهتمين بالقوانين العمانية وخاصة قانون التجارة.

الصفحةالموضوع
15 المقدمة
19 الفصل التمهيدي: التعريف بالقانون التجاري وتطوره ومصادر أحكامه
20 المبحث الأول: التعريف بالقانون التجاري والمبادئ التي يقوم عليها
22 المبحث الثاني: تطور القانون التجاري
22 أولاً: العصر القديم
24 ثانياً: الشريعة الإسلامية
25 ثالثاً: العصور الوسطى
27 رابعاً: العصر الحديث
29 المبحث الثالث: مصادر القانون التجاري العماني
31 أولاً: العقد
31 ثانياً: قانون التجارة العماني والقوانين الأخرى المكملة
33 ثالثاً: العرف
35 رابعاً: الشريعة الإسلامية
36 خامساً: قواعد العدالة
الباب الأول
الأعمال التجارية
40 الفصل الأول: مفهوم العمل التجاري والنتائج المترتبة على التمييز بين العمل التجاري والعمل المدني
41 المبحث الأول: مفهوم العمل التجاري
45 المبحث الثاني: النتائج المترتبة على التمييز بين العمل التجاري والعمل المدني
45 أولاً: تضامن المدينين في الديون التجارية
48 ثانياً: المهلة القضائية
50 ثالثاً: قواعد الإثبات
52 رابعاً: انتفاء نية التبرع
53 خامساً: اكتساب صفة التاجر
54 سادساً: الإفلاس
55 سابعاً: الاختصاص القضائي
57 ثامناً: العائد في الديون والقروض التجارية
59 تاسعاً: التقادم
60 الفصل الثاني: الأعمال التجارية في قانون التجارة العماني
60 معيار العمل التجاري في قانون التجارة
62 المبحث الأول: الأعمال التجارية بالطبيعة
65 المطلب الأول: الأعمال التجارية البرية
65 أولاً: شراء السلع والمنقولات المادية وغير المادية بقصد بيعها أو إيجارها أو استئجارها بقصد إعادة تأجيرها
71 ثانياً: شراء العقار بقصد الربح من بيعه بحالته الأصلية أو بعد تجزئته وبيع العقار الذي اشتري بهذا القصد
73 ثالثاً: عقود التوريد
74 رابعاً: عقود العمالة
76 خامساً: معاملات المصارف العامة والخاصة وأعمال الصرافة والمبادلة المالية
78 سادساً: أعمال السمسرة (الدلالة) والوكالات التجارية
81 سابعاً: الأوراق التجارية كالكمبيالات والسندات لأمر والشيكات
83 ثامناً: تأسيس الشركات التجارية وبيع أو شراء أسهمها وسنداتها
84 تاسعاً: المخازن العامة والرهون المترتبة على الأموال المودعة بها
86 عاشراً: استخراج المعادن والزيوت والأحجار وغيرها من الثروة الطبيعية
87 حادي عشر: التأمين بأنواعه المختلفة
91 ثاني عشر: المحلات المعدة للجمهور كالملاعب العامة ودور السينما والفنادق والمطاعم ومحلات البيع بالمزايدة
93 ثالث عشر: امتيازات المرافق العامة، كتوزيع الماء والكهرباء والغاز وإجراء الاتصالات البريدية والبرقية والهاتفية وما إليها
95 رابع عشر: النقل براً وبحراً وجواً
98 خامس عشر: وكالات الأعمال ومكاتب السياحة والتصدير والاستيراد
99 سادس عشر: الأعمال المتعلقة بالطباعة والنشر والصحافة والإذاعة والتلفزيون ونقل الأخبار أو الصور والإعلانات وبيع الكتب
101 سابع عشر: إنشاء المصانع وإن كانت مقترنة باستثمار زراعي والتعهد بالإنشاء والصنع
103 ثامن عشر: الأعمال المتعلقة بمقاولات التشييد والإنشاءات وتعديلها وترميمها وهدمها
105 المطلب الثاني: الأعمال التجارية البحرية والجوية
106 أولاً: إنشاء السفن والطائرات وبيعها وشراءها وإيجارها واستئجارها وإصلاحها
107 ثانياً: العقود المتعلقة بأجور ورواتب ربان السفينة وملاحيها وملاحي الطائرات وسائر العاملين عليها
108 ثالثاً: الإقراض والاستقراض
109 رابعاً: النقليات البحرية والجوية وكل عملية تتعلق بها
111 خامساً: التأمين البحري والجوي بأنواعه المختلفة
113 المبحث الثاني: الأعمال التجارية بالتبعية
114 أولاً: صدور العمل من شخص اكتسب صفة التاجر
116 ثانياً: يجب أن يكون العمل الذي أجراه التاجر مرتبطاً أو مسهلاً لأعمال تجارته
120 المبحث الثالث: الأعمال التجارية المختلطة
الباب الثاني
التاجر والمتجر
128 الفصل الأول: التاجر
129 المبحث الأول: شروط اكتساب صفة التاجر
129 المطلب الأول: شروط اكتساب التاجر الطبيعي لصفة التاجر
130 أولاً: ممارسة الشخص باسمه ولحسابه الأعمال التجارية
132 ثانياً: اتخاذ الشخص الأعمال التجارية حرفة له
137 ثالثاً: الأهلية التجارية
140 المطلب الثاني: التاجر المعنوي
140 أولاً: الشركات التي تؤسسها أو تشترك في تأسيسها الدولة
141 ثانياً: الشركات التجارية
143 ثالثاً: الشركات التي تتخذ الشكل التجاري وإن كان موضوعها عملاً مدنياً
145 المبحث الثاني: الآثار المترتبة على اكتساب صفة التاجر
146 المطلب الأول: الالتزامات بمسك الدفاتر التجارية
146 أولاً: أهمية الدفاتر التجارية
149 ثانياً: الدفاتر التجارية التي يستخدمها التاجر
149 1- الدفاتر التجارية الإلزامية للتاجر
155 2- الدفاتر الاختيارية غير الإلزامية للتاجر
158 ثالثاً: كيفية تنظيم الدفاتر التجارية
160 رابعاً: المدة التي يتوجب خلالها الاحتفاظ بالدفاتر التجارية
162 خامساً: الاطلاع على الدفاتر التجارية
165 سادساً: استخدام الدفاتر التجارية في الإثبات
165 1- استخدام التاجر دفاتره التجارية في الإثبات ضد خصمه التاجر
169 2- استخدام الدفاتر التجارية من قبل التاجر في الإثبات ضد خصمه غير التاجر
171 3- استخدام الدفاتر التجارية ضد صاحبها التاجر
173 المطلب الثاني: اتخاذ الاسم التجاري
174 أولاً: مفهوم الاسم التجاري وأهميته
175 1- الاسم التجاري للتاجر الطبيعي
179 2- الاسم التجاري للشركات التجارية
190 ثانياً: التمييز بين الاسم التجاري والعلامة التجارية
192 ثالثاً: أحكام التصرف بالاسم التجاري
197 رابعاً: الحماية القانونية للاسم التجاري
199 المطلب الثالث: التسجيل في السجل التجاري
200 أولاً: أهمية التسجيل في السجل التجاري
202 ثانياً: الجهة المسؤولة عن السجل التجاري
204 ثالثاً: الأشخاص الخاضعون للتسجيل في السجل التجاري
206 رابعاً: البيانات التي يتضمنها طلب التسجيل في السجل التجاري
211 خامساً: رفض تسجيل البيانات في السجل التجاري
212 سادساً: الشطب من السجل التجاري
213 سابعاً: الجزاءات التي تترتب على عدم التسجيل في السجل التجاري
217 المطلب الرابع: المنافسة غير المشروعة
218 أولاً: مفهوم المنافسة غير المشروعة
220 ثانياً: شروط دعوى المنافسة غير المشروعة
221 1- الخطأ
227 2- الضرر
229 3- علاقة السببية
230 ثالثاً: الآثار التي تترتب على توافر شروط المنافسة غير المشروعة
232 المطلب الخامس: الانتساب إلى غرفة التجارة والصناعة
235 الفصل الثاني: المتجر
236 المبحث الأول: مفهوم المتجر وطبيعته القانونية وخصائصه
236 المطلب الأول: مفهوم المتجر
239 المطلب الثاني: الطبيعة القانونية للمتجر
242 المطلب الثالث: خصائص المتجر
242 أولاً: المتجر مال منقول
243 ثانياً: المتجر مال منقول معنوي
244 ثالثاً: الصفة التجارية للمتجر
245 المبحث الثاني: العناصر التي يتكون منها المتجر
246 المطلب الأول: العناصر المادية للمتجر
246 أولاً: البضائع
247 ثانياً: الأثاث التجاري
248 ثالثاً: الآلات الصناعية
249 المطلب الثاني: العناصر غير المادية للمتجر
250 أولاً: العملاء أو زبائن المتجر
251 ثانياً: الاسم التجاري
252 ثالثاً: حق الإيجار
253 رابعاً: العلامات التجارية
254 خامساً: براءات الاختراع
256 سادساً: التراخيص
257 سابعاً: الرسوم والنماذج
258 ثامناً: شعار المتجر
260 المبحث الثالث: التصرفات القانونية التي ترد على المتجر
260 المطلب الأول: عقد بيع المتجر
261 أولاً: إبرام عقد بيع المحل التجاري وإثباته
262 ثانياً: محل عقد بيع المتجر
265 ثالثاً: إشهار عقد بيع المتجر
267 رابعاً: ضمانات البائع على المتجر
267 1- امتياز بائع المتجر إلى العناصر المكونة للمتجر
269 2- حق بائع المتجر في فسخ عقد البيع
271 خامساً: الضمانات المقررة لدائني بائع المتجر
274 المطلب الثاني: إيجار المتجر
275 أولاً: مفهوم عقد إيجار المتجر
277 ثانياً: واجبات وحقوق المستأجر
279 ثالثاً: حقوق دائني المتجر
281 المطلب الثالث: رهن المتجر
282 أولاً: شروط رهن المتجر
284 ثانياً: محل الرهن
285 ثالثاً: أثر الرهن
291 المصادر والمراجع

الكتب ذات العلاقة

كتب المؤلف

القانون     التجاري القانون التحاري-المبادئ العامة-وفقا لقانون التجارة العماني
 
اضافة الكتاب الى سلة المشتريات
  الكمية:
حذف الكتاب:
   
   
 
 
انهاء التسوق
استمر بالتسوق
9789957168193 :ISBN
القانون التحاري-المبادئ العامة-وفقا لقانون التجارة العماني :الكتاب
د.عادل علي مقدادي :المولف
0.700 :الوزن
17*24 :الحجم
ابيض :الورق
296 :الصفحات
2014 :السنة
مجلد :النوع
$20 :السعر
 
:المقدمة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين، وبعد: بعون من الله سبحانه وتعالى نعيد طباعة كتابنا الذي يتضمن شرح قانون التجارة العماني، والذي يتناول دراسة الأعمال التجارية والتاجر والمتجر وفقاً لقانون التجارة العماني رقم (55) لسنة 1990م، وقد اشتملت هذه الطبعة على عدة تعديلات جوهرية لمواكبة الأحكام الجديدة التي تضمنها قانون حقوق الملكية الصناعية رقم (67) لسنة 2008، الذي حلّ محل قانون العلامات والبيانات والأسرار التجارية والحماية من المنافسة غير المشروعة رقم (38) لسنة 2000، وقانون الرسوم والنماذج الصناعية رقم (39) لسنة 2000، وقانون البيانات (المؤشرات) الجغرافية رقم (40) لسنة 2000، وقانون براءات الاختراع رقم (82) لسنة 2000، حيث ألغيت هذه القوانين بصدور قانون حقوق الملكية الصناعية رقم (67) لسنة 2008، وقد استوجب علينا هذا القانون إجراء التعديلات المطلوبة على الطبعة الجديدة لكتاب شرح قانون التجارة العماني. وقد حاولنا في هذا الكتاب أن نعتمد أسلوباً سهلاً يتسم بالوضوح والبساطة في عرض الموضوعات التي تناولناها في هذا الكتاب، مبتعدين قدر الإمكان عن المناقشات الفقهية الطويلة، وقد قمنا بمقارنة أحكام قانون التجارة العماني في بعض الأحيان بالأحكام الواردة في قوانين التجارة العربية، كقانون المعاملات التجارية لدولة الإمارات العربية المتحدة رقم (18) لسنة 1993 وقانون التجارة الأردني رقم (12) لسنة 1966 وقانون التجارة المصري رقم (17) لسنة 1999 نظراً لأهمية ذلك، وحاولنا في أكثر من مكان بيان مدى التشابه والاختلاف بين أحكام هذه القوانين وقانون التجارة العماني، كما حاولنا الاستعانة ببعض القرارات الصادرة من المحاكم العمانية. وقد تم تقسيم هذا الكتاب إلى بابين وفصل تمهيدي، وقد تضمن الفصل التمهيدي: بيان مفهوم القانون التجاري والمبادئ التي يقوم عليها وتطوير القانون التجاري ومصادر القانون التجاري، وخصصنا الباب الأول: لدراسة الأعمال التجارية، وذلك ببيان مفهوم العمل التجاري والنتائج التي تترتب على التمييز بين العمل التجاري والعمل المدني، مع بيان أنواع الأعمال التجارية التي وردت في قانون التجارة العماني، أما الباب الثاني: فقد اشتمل على دراسة التاجر والمحل التجاري، حيث تم فيه توضيح مفهوم التاجر وشروط اكتساب صفة التاجر، وواجبات التاجر، وكذلك تم في هذا الباب توضيح مفهوم المتجر وخصائصه وطبيعته القانونية وعناصره المادية والمعنوية والتصرفات القانونية التي ترد على المتجر، وهي البيع والإيجار والرهن. أما العقود التجارية والتي كانت تشكل الباب الثالث من الطبعة الأولى لهذا الكتاب، فقد أفردنا لها كتاباً مستقلاً بها، حيث أجرينا على هذه العقود عدة تعديلات كما أضفنا لها عقوداً جديدة، تم معالجتها مع العقود السابقة. ونأمل أن يكون هذا الكتاب مرجعاً مهماً لطلبة كلية الحقوق وللمهتمين بدراسة القانون من قضاة ومحامين وباحثين، وذلك للاستفادة مما ورد فيه من شروحات لأحكام قانون التجارة العماني. ونحن لا ندعي الكمال في هذا العمل، فالكمال لله وحده سبحانه وتعالى، ونسأل الله عز وجل التوافق والنجاح، وعسى أن نكون قد ساهمنا في هذا العمل بسد حاجة أكبر عدد من المهتمين بالقوانين العمانية وخاصة قانون التجارة.

 
:الفهرس
 
:الكتب ذات العلاقة
 
:كتب المؤلف