تناول هذا الكتاب في الوحدة الأولى المفاهيم في الإشراف التربوي ثم انتقلت الوحدة الثانية لتعرض أنواع الإشراف التربوي والاتجاهات الحديثة فيه أما الوحدة الثالث والرابعة فتناولتا أساليبه وقدمت الوحدة الخامسة تحليلا لعملية التعليم والتفاعل الصفي فيما تناولت الحدة السادسة القيادة والأشراف التربوي ثم تطرقت الوحدة السابعة لمسألة قيادة المشرف التربوي للتغيير وانتقلت الوحدة الثامنة لتناقش دور الإشراف التربوي في تدريب المعلمين ثم انتقلت الوحدة التاسعة لتنظر في مسألة الاتصال في العمل الأشراف أما الوحدة العاشرة فقد نظرت العلاقات الإنسانية والعلاقات العامة في العمل الإشرافي في حين تناولت الوحدة الحادية عشرة العملية التنظيمية للعمل الإشرافي أما الوحدة الثانية عشر فقد تناولت التخطيط للإشراف التربوي وأخيرا تناولت الوحدة الثالثة عشر مسألة التقويم في العمل الإشرافي.