سلسلة نظرية العقل - التوحد ونظرية العقل

ISBN 9789957165581
الوزن 0.850
الحجم 17×24
الورق ابيض
الصفحات 376
السنة 2010
النوع مجلد

إن احترام أصحاب العلم ومجاراتهم وطاعتهم..... والرد عليهم في إطار من القيم الأخلاقية..... تكسب صاحب هذا التوجه النجاة والنجاح والعلمية.... فالعقل العامر يقول..... ساير الأكبر منك بيوم..... يقال إنه يفهم أكثر بمئة عام.... وإن كان هذا فيه مبالغة من وجهة نظر البعض...إلا أن المقصود هو إرساء قيم وأعراف اجتماعية لاحترام الكبير.... لذا نناشد كل طلاب العلم أن يجعلوا من سيرة الصالحين نبراساً لهم في طريق العلم.... إن أرادوا هذا الطريق بإخلاص ونووا العطاء والوفاء، ووعوا المعتقدات والمقاصد التي من خلالها يرى الله الأعمال، ويجزى عنها، ويتحقق كل مراد. جاء هذا الكتاب بنظرة جديدة ومعالجة تكاد تكون فريدة، انقلبت فيه النظرة التقليدية إلى البحث في سبر أغوار النفس الإنسانية، والتوحديون أفراد إنسانيون بحثنا فيهم من نظرة خارجية ومن نظرة داخلية، فجاءت النظرة الأولى لتلقي الضوء على المستجدات والخصائص والتعليمات في ضوء التشخيص والنظريات والمسببات، وجاءت النظرية الثانية كما يدركونها هم، وهذا انفراد للقارئ العربي، أن يرى فئة من داخلها، فكانت الانفرادية في معالجة المعلومات لأفراد التوحد، الذين هم ضمن التربية الخاصة وما تشمله من فئات، فتناول الكتاب في فصوله الثمانية، فكرة دقيقة متخصصة، تتسم بالشمولية ذات الطريق الواضح، والجدية الناشدة للطريق الصالح، والعرض النافر من كل طالح، ففي الفصل الأول تعريفات وتصنيفات، والفصل الثاني التشخيص، والفصل الثالث الأسباب، والفصل الرابع التطور، والفصل الخامس النظريات، والفصل السادس العلاج، والفصل السابع أفكار للمشاركة، والفصل الثامن نظرية العقل في أفراد التوحد.

الصفحةالموضوع
15 مقدمة الكتاب
الفصل الأول
تعريفات وتصنيفات Definitions and Classifications
19 التوحد نظرة خارجية Autism External View
21 أولاً: ثالوث الإعاقات Triad Impairments
27 ثانياً: الأنشطة النمطية المتكررة
27 ثالثاً: الخصائص الثانوية
28 رابعاً: أشكال التوحد
29 خامساً: متلازمة اسبيرجر والتوحد
30 التوحد نظرة داخلية Autism Internal View
32 أولاً: أوصاف التوحد من وجهة نظر الأفراد التوحديين
38 ثانياً: التفاعل الاجتماعي Social Interaction
48 ثالثاً: الاتصال الاجتماعي Social Communication
51 رابعاً: التخيل Imagination
55 خامساً: ثالوث الإعاقات Triad Impairments
سادساً: التوحد عالي الأداء HFA، التوحد متدني الأداء LFA، التوحد المعتدل،
57 التوحد الشديد
59 سابعاً: متلازمة اسبيرجر والتوحد
الفصل الثاني
التشخيص Diagnosis
65 تشخيص التوحد (نظرة خارجية External View)
66 أولاً: تصنيف الاضطرابات النمائية حسب نظامي (ICD-10, DSM-IV)
68 ثانياً: متلازمة اسبيرجر Asperger Syndrome
68 ثالثاً: أوجه الشبه والاختلاف ما بين التوحد وأسبيرجر
73 رابعاً: الحالات التي يمكن تشخيصها بشكل خاطئ على أنها توحد أو اسبيرجر
76 خامساً: التشخيص المبكر Early Diagnosis
78 سادساً: انتشار التوحد
80 سابعاً: انتشار متلازمة اسبيرجر Prevalence Of Asperger
81 تشخيص التوحد (نظرة داخلية Internal View)
84 أولاً: خصائص تشخيصية مختلفة ما بين التوحد و وأسبيرجر
85 ثانياً: التشخيص المختلف
85 ثالثاً: الحالات التي يمكن تشخيصها بشكل خاطئ على أنها توحد أو اسبيرجر
88 رابعاً: التشخيص المبكر Early Diagnosis
90 خامساً: الانتشار Prevalence
الفصل الثالث
الأسباب Causes
93 نظرة خارجية External View
94 أولاً: استعداد وراثي
95 ثانياً: إصابات في الجهاز العصبي المركزي خلال وأثناء الولادة وبعدها
96 ثالثاً: عدوى فيروسية
97 رابعاً: شذوذ في وظيفة أو تركيب الدماغ
99 خامساً: كيمياء حيوية غير سوية للدماغ
100 سادساً: خلل في وظائف جهاز المناعة
101 نظرة داخلية Internal View
104 أولاً: الحواس والمدركات Senses And Perceptions
113 ثانياً: متلازمة اسبيرجر والتوحد ذي الأداء العالي
113 ثالثاً: التوحد ذي الأداء المنخفض Low – Functioning Autism
114 رابعاً: أسباب تطور SPATS
الفصل الرابع
التطور Development
117 نظرة خارجية External View
117 أولاً: أنماط التطور
118 ثانياً: ماذا يعرف الأطفال عن التجارب العقلية؟
119 ثالثاً: التظاهر والتمثيل
123 رابعاً: اللعب الوظيفي
124 خامساً: إساءة استخدام التمثيل
127 سادساً: فهم التظاهر لدى الآخرين
129 سابعاً: التمثيل البعدي والتظاهر
130 ثامناً: الاستنتاجات في التظاهر
132 تاسعاً: التظاهر ونظرية العقل
140 نظرة داخلية Internal View
143 أولاً: تحريك المخطط الجيني للتوحدين
145 ثانياً: كيف يصف التوحديين أنفسهم؟
155 ثالثاً: نصيحة من التوحديين للآباء والأخصائيين
الفصل الخامس
النظريات Theories
163 النظريات من وجهة نظر رسمية
164 أولاً: نظرية العقل Theory of Mind
171 ثانياً: نظرية ضعف التماسك المركزي Weak Central Coherence Theory
173 ثالثاً: نظرية الأداء التنفيذي العاجز Deficient Executive Functioning Theory
173 رابعاً: نظرية الإدراك الحسي Sensory Perceptual Theory
175 خامساً: نظريات أخرى Other Theories
176 النظريات كما يدركها التوحديين
177 أولاً: نظرية العقل Theory of Mind
182 ثانياً: نظرية ضعف التماسك المركزي Weak Central Coherence Theory
185 ثالثاً: نظرية الأداء التنفيذي العاجز Deficient Executive Functioning Theory
186 رابعاً: نظرية الإدراك الحسي Sensory Perceptual Theory
194 خامساً: نظرية الذات المجربة
195 سادساً: التوحد نوع متطرف من نظرية الدماغ الذكوري
الفصل السادس
العلاج Treatments
199 العلاج من وجهة النظر الرسمية
199 أولاً: أشكال معالجات التوحد
220 ثانياً: هل هناك علاج شاف؟
220 العلاج كما يدركه الأفراد ذوي التوحد
221 أولاً: أساليب الأعراض والأنماط
227 ثانياً: الأساليب المرتكزة على الخبرات
234 ثالثاً: الأساليب المرتكزة على الأسباب
238 رابعاً: الأساليب الشفائية
الفصل السابع
أفكار للمشاركة Thoughts To Share
257 طرح مجموعة من الأفكار من وجهة النظر الرسمية
257 أولاً: الثالوث أم الرباعي؟
257 ثانياً: علاج الأعراض
259 ثالثاً: هل هناك " توحد خالص"؟
260 رابعاً: التوحد الوهمي
262 خامساً: هل الإعاقة ظاهرة ثقافية؟
سادساً: هل تؤثر البيئة في الأفراد التوحديين ذوي الأداء العالي والذين يعانون
263 بمتلازمة اسبيرجر؟
264 سابعاً: زيادة انتشار ASDs هل هو عملية انتقائية إيجابية؟
264 ثامناً: الشفاء من التوحد
265 أفكار لمشاركة الأفراد ذوي التوحد
268 أولاً: التوحد Autism هل هو
269 ثانياً: ثقافة التوحد
270 ثالثاً: لا يختلف التوحديين عن غير التوحديين
271 رابعاً: ألسنا جميعا متوحدين قليلاً؟
272 خامساً: الاتجاهات نحو التوحد
273 سادساً: قضية الشفاء من التوحد
275 سابعاً: هل الشفاء ممكن؟
276 ثامناً: التظاهر بأنك طبيعي
277 تاسعاً: المتنمرون التوحديين والتوحديين النموذج
279 عاشراً: متوحدون مشهورون
حادي عشر: النمطين العصبين (NTs) يدفعون ثمن المهارات التي يتم تعليم
280 التوحديين لتغييرها
281 ثاني عشر: هل نعالج أم لا نعالج؟
الفصل الثامن
نظرية العقل في التوحد Theory of Mind in Autism
287 الأصول التطورية لنظرية العقل
298 هل يمتلك الطفل الذي يعاني من التوحد نظرية العقل؟
306 العلاقة بين نظرية العقل والوظيفة التنفيذية والتناسق المركزي
306 الوظيفة التنفيذية والتوحد
307 اختبارات الوظيفة التنفيذية
310 التناسق المركزي والتوحد
311 اختبارات التناسق المركزي
320 تطوير مهارات "القراءة الذهنية"
322 أدوات قياس نظرية العقل في التوحد
322 أولاً: إدراك المعتقدات الخاطئة من الدرجة الأولى
323 ثانياً: فحوصات النظر يؤدي إلى المعرفة
324 ثالثاً: فحوصات معرفة كلمات الحالة العقلية
رابعاً: فحوصات ما ينتج من نفس مستوى كلمات الحالة العقلية في كلام
324 التلقائي للأطفال
325 خامساً: فحوصات ما ينتج من التظاهر باللعب التلقائي
326 سادساً: فحوصات فهم الأسباب الأكثر تعقيداً للعاطفة (مثل المعتقدات)
سابعاً: فحوصات الاستنتاج من اتجاه تحديق العين عندما يفكر الشخص
326 أو ما قد يرغب به
327 ثامناً: فحوصات القدرة على مراقبة مقاصد النفس
327 تاسعاً: فحوصات الخداع
331 عاشراً: فحوصات فهم الاستعارة والتهكم والنكات والسخرية
331 حادي عشر: فحوصات علم الواقع
332 ثاني عشر: فحوصات التخيل
334 ثالث عشر: إدراك المعتقدات الخاطئة من الدرجة الثانية
337 بعض فحوص نظرية العقل في الأفراد الذين يعانون من التوحد
357 مراجع الكتاب

الكتب ذات العلاقة

كتب المؤلف

التربية وعلم النفس     التربية الخاصة سلسلة نظرية العقل - التوحد ونظرية العقل
 
اضافة الكتاب الى سلة المشتريات
  الكمية:
حذف الكتاب:
   
   
 
 
انهاء التسوق
استمر بالتسوق
9789957165581 :ISBN
سلسلة نظرية العقل - التوحد ونظرية العقل :الكتاب
د.فؤاد عيد الجوالده , د.محمد الإمام :المولف
0.850 :الوزن
17×24 :الحجم
ابيض :الورق
376 :الصفحات
2010 :السنة
مجلد :النوع
$25 :السعر
 
:المقدمة

إن احترام أصحاب العلم ومجاراتهم وطاعتهم..... والرد عليهم في إطار من القيم الأخلاقية..... تكسب صاحب هذا التوجه النجاة والنجاح والعلمية.... فالعقل العامر يقول..... ساير الأكبر منك بيوم..... يقال إنه يفهم أكثر بمئة عام.... وإن كان هذا فيه مبالغة من وجهة نظر البعض...إلا أن المقصود هو إرساء قيم وأعراف اجتماعية لاحترام الكبير.... لذا نناشد كل طلاب العلم أن يجعلوا من سيرة الصالحين نبراساً لهم في طريق العلم.... إن أرادوا هذا الطريق بإخلاص ونووا العطاء والوفاء، ووعوا المعتقدات والمقاصد التي من خلالها يرى الله الأعمال، ويجزى عنها، ويتحقق كل مراد. جاء هذا الكتاب بنظرة جديدة ومعالجة تكاد تكون فريدة، انقلبت فيه النظرة التقليدية إلى البحث في سبر أغوار النفس الإنسانية، والتوحديون أفراد إنسانيون بحثنا فيهم من نظرة خارجية ومن نظرة داخلية، فجاءت النظرة الأولى لتلقي الضوء على المستجدات والخصائص والتعليمات في ضوء التشخيص والنظريات والمسببات، وجاءت النظرية الثانية كما يدركونها هم، وهذا انفراد للقارئ العربي، أن يرى فئة من داخلها، فكانت الانفرادية في معالجة المعلومات لأفراد التوحد، الذين هم ضمن التربية الخاصة وما تشمله من فئات، فتناول الكتاب في فصوله الثمانية، فكرة دقيقة متخصصة، تتسم بالشمولية ذات الطريق الواضح، والجدية الناشدة للطريق الصالح، والعرض النافر من كل طالح، ففي الفصل الأول تعريفات وتصنيفات، والفصل الثاني التشخيص، والفصل الثالث الأسباب، والفصل الرابع التطور، والفصل الخامس النظريات، والفصل السادس العلاج، والفصل السابع أفكار للمشاركة، والفصل الثامن نظرية العقل في أفراد التوحد.

 
:الفهرس
 
:الكتب ذات العلاقة
 
:كتب المؤلف